يمكن للنسوية أن تنقذ الفتيان والرجال من الذكورة السامة التي تؤذيهم، أو تتركهم وحيدين، أو تجعلهم عنيفين، أو تقلل من تجاربهم الإنسانية؛ مثل عندما يقال لهم إن “الصبيان لا يبكون”. النسوية هي التضامن، وهو نظام قيم موسع يمكن أن يزدهر فيه الأشخاص من مختلف الأنواع الإجتماعية والتقاطعات الأخرى.
إذا أردنا إنشاء مجتمع عادل، يمكن للجميع أن يزدهر فيه، فنحن بحاجة أيضًا إلى منح الفتيان المزيد من الخيارات.
لكن كيف يمكننا تربية أبناء نسويين؟
فيما يلي 9 طرق للقيام بذلك.
السماح للإبن بمجموعة كاملة من المشاعر:
لا يحتاج الفتيان إلى “تقوية”. هم يريدون علاقات وجدانية مثل الفتيات. في الحقيقة، هم بحاجة إليها.
السماح له باللعب بالطريقة التي يحبها:
عدم تنميط نشاط أو لعبة ما على أنها “للفتيات” أو “للفتيان” فقط.
إعلامه عن المواد الإباحية:
يجب تثقيف الفتيان حول كيفية تصوير الجنس في المواد الإباحية حتى يتمكنوا من تعلم التمييز بين هذه الصور والجنس الحقيقي. نحن بحاجة إلى تثقيفهم حول كيفية ممارسة الجنس الآمن والمسؤول.
تشجيع الصداقات مع الفتيات:
منح الإبن فرصة لاستكشاف نفسه خارج نصوص النوع الإجتماعي الضيقة بل ومساءلة القوالب النمطية. يمكن أن تساعد الصداقات بين الفتيات والفتيان في فكفكة بعض القيود الاجتماعية على النوع الاجتماعي.
تلقين مفهوم “لا تعني لا”:
تلقين الإبن أن يسأل قبل أن يلمس شخصًا آخر باكراً منذ مرحلة ما قبل المدرسة. ليتعلم الطفل قوة كلمة لا، توقف/ي عن دغدغته أو مصارعته عندما يقولها.
عدم استخدام كلمة “فتاة” كإهانة:
عدم قول – ولا تدع/ي ابنك يقول – إن شخصًا ما يرمي أو يركض مثل الفتاة. كذلك ينطبق الأمر على النكات الجنسية.
أعمال المنزل:
على الأهل مقاومة الأدوار الجندرية في الأعمال المنزلية ورعاية الأطفال. تشاركوا مسؤوليات المنزل وركزوا على الأشياء التي تحب فعلها حقًا.
مشاهدة وسائل إعلام متوازنة جندرياً:
يجب الدراية بالصور النمطية الجندرية غير الصحية التي تكرسها وسائل الإعلام – حتى من سن مبكرة. انتق/ي الوسائط التعليمية التي تعزز مساواة النوع الاجتماعي.
تلقين الإيجابية الجسدية:
علم/ي ابنك أن يحترم أجساد النساء وأن يٌساءل معايير الجمال الأبوية و أن بعض الأشخاص لديهم دهون أكثر أو أقل ولكن ذلك لا يجعلهم أفضل أو أسوأ.
يمكن للنسوية أن تنقذ الفتيان والرجال من الذكورة السامة التي تؤذيهم، أو تتركهم وحيدين، أو تجعلهم عنيفين، أو تقلل من تجاربهم الإنسانية؛ مثل عندما يقال لهم إن “الصبيان لا يبكون”. النسوية هي التضامن، وهو نظام قيم موسع يمكن أن يزدهر فيه الأشخاص من مختلف الأنواع الإجتماعية والتقاطعات الأخرى.
إذا أردنا إنشاء مجتمع عادل، يمكن للجميع أن يزدهر فيه، فنحن بحاجة أيضًا إلى منح الفتيان المزيد من الخيارات.
لكن كيف يمكننا تربية أبناء نسويين؟
فيما يلي 9 طرق للقيام بذلك.
السماح للإبن بمجموعة كاملة من المشاعر:
لا يحتاج الفتيان إلى “تقوية”. هم يريدون علاقات وجدانية مثل الفتيات. في الحقيقة، هم بحاجة إليها.
السماح له باللعب بالطريقة التي يحبها:
عدم تنميط نشاط أو لعبة ما على أنها “للفتيات” أو “للفتيان” فقط.
إعلامه عن المواد الإباحية:
يجب تثقيف الفتيان حول كيفية تصوير الجنس في المواد الإباحية حتى يتمكنوا من تعلم التمييز بين هذه الصور والجنس الحقيقي. نحن بحاجة إلى تثقيفهم حول كيفية ممارسة الجنس الآمن والمسؤول.
تشجيع الصداقات مع الفتيات:
منح الإبن فرصة لاستكشاف نفسه خارج نصوص النوع الإجتماعي الضيقة بل ومساءلة القوالب النمطية. يمكن أن تساعد الصداقات بين الفتيات والفتيان في فكفكة بعض القيود الاجتماعية على النوع الاجتماعي.
تلقين مفهوم “لا تعني لا”:
تلقين الإبن أن يسأل قبل أن يلمس شخصًا آخر باكراً منذ مرحلة ما قبل المدرسة. ليتعلم الطفل قوة كلمة لا، توقف/ي عن دغدغته أو مصارعته عندما يقولها.
عدم استخدام كلمة “فتاة” كإهانة:
عدم قول – ولا تدع/ي ابنك يقول – إن شخصًا ما يرمي أو يركض مثل الفتاة. كذلك ينطبق الأمر على النكات الجنسية.
أعمال المنزل:
على الأهل مقاومة الأدوار الجندرية في الأعمال المنزلية ورعاية الأطفال. تشاركوا مسؤوليات المنزل وركزوا على الأشياء التي تحب فعلها حقًا.
مشاهدة وسائل إعلام متوازنة جندرياً:
يجب الدراية بالصور النمطية الجندرية غير الصحية التي تكرسها وسائل الإعلام – حتى من سن مبكرة. انتق/ي الوسائط التعليمية التي تعزز مساواة النوع الاجتماعي.
تلقين الإيجابية الجسدية:
علم/ي ابنك أن يحترم أجساد النساء وأن يٌساءل معايير الجمال الأبوية و أن بعض الأشخاص لديهم دهون أكثر أو أقل ولكن ذلك لا يجعلهم أفضل أو أسوأ.
Share